منتديات هجولة لايف
منتديات هجولة لايف

حيِآگم آللهـ فيِ منتديِآت هـجُولة لآيَفُ
آلرجُآء آلتسٍجُل فيِ آلمنتدے توهـ وأنت آطٌلب منگم آلتسٍجُيِل فيِ آلمنتدے آطٌلبگم طٌلبهـ أنگم تسٍجُلون آلمنَتًدى ''':
منتديِآت هـجُولة لآيَفُ
https://nnaassr.forumarabia.com

للاستفسار على الايميل :
nnaassr.forumarabia@hotmail.com
للاستفسار على الجوال:
+996533972698

اَتًمُنىَ الَتسُجيَلً فيَ آلمنتدے
تحيِآتيِ آلآدآرة آلمنتدے
منتديات هجولة لايف
منتديات هجولة لايف

حيِآگم آللهـ فيِ منتديِآت هـجُولة لآيَفُ
آلرجُآء آلتسٍجُل فيِ آلمنتدے توهـ وأنت آطٌلب منگم آلتسٍجُيِل فيِ آلمنتدے آطٌلبگم طٌلبهـ أنگم تسٍجُلون آلمنَتًدى ''':
منتديِآت هـجُولة لآيَفُ
https://nnaassr.forumarabia.com

للاستفسار على الايميل :
nnaassr.forumarabia@hotmail.com
للاستفسار على الجوال:
+996533972698

اَتًمُنىَ الَتسُجيَلً فيَ آلمنتدے
تحيِآتيِ آلآدآرة آلمنتدے
منتديات هجولة لايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )

اذهب الى الأسفل 
+14
نادرة الوجود
♥ حـــلا ♥
ياسمين
messi17
بنت المستحيل
┃‎​я̅ōōζч̅
بنت عمان
messi
عاشق ميسي
بنت الملوك
فارس الظلام
ساحرة البشر
فديتني دلوعه
المدير العام
18 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء فبراير 09, 2011 11:10 am

- تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )
وهي مكية

{ 1 - 3 ْ} { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ * إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ * نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ْ}

يخبر تعالى أن آيات القرآن هي { آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ْ} أي: البين الواضحة ألفاظه ومعانيه.

ومن بيانه وإيضاحه: أنه أنزله باللسان العربي، أشرف الألسنة، وأبينها، [المبين لكل ما يحتاجه الناس من الحقائق النافعة ] وكل هذا الإيضاح والتبيين { لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ْ} أي: لتعقلوا حدوده وأصوله وفروعه، وأوامره ونواهيه.

فإذا عقلتم ذلك بإيقانكم واتصفت قلوبكم بمعرفتها، أثمر ذلك عمل الجوارح والانقياد إليه، و { لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ْ} أي: تزداد عقولكم بتكرر المعاني الشريفة العالية، على أذهانكم،. فتنتقلون من حال إلى أحوال أعلى منها وأكمل.

{ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ ْ} وذلك لصدقها وسلاسة عبارتها ورونق معانيها، { بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ ْ} أي: بما اشتمل عليه هذا القرآن الذي أوحيناه إليك، وفضلناك به على سائر الأنبياء، وذاك محض منَّة من الله وإحسان.

{ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ْ} أي: ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان قبل أن يوحي الله إليك، ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا.

ولما مدح ما اشتمل عليه هذا القرآن من القصص، وأنها أحسن القصص على الإطلاق، فلا يوجد من القصص في شيء من الكتب مثل هذا القرآن، ذكر قصه يوسف، وأبيه وإخوته، القصة العجيبة الحسنة فقال:


{ 4 - 6 ْ} { إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ* قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ * وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }

واعلم أن الله ذكر أنه يقص على رسوله أحسن القصص في هذا الكتاب، ثم ذكر هذه القصة وبسطها، وذكر ما جرى فيها، فعلم بذلك أنها قصة تامة كاملة حسنة، فمن أراد أن يكملها أو يحسنها بما يذكر في الإسرائيليات التي لا يعرف لها سند ولا ناقل وأغلبها كذب، فهو مستدرك على الله، ومكمل لشيء يزعم أنه ناقص، وحسبك بأمر ينتهي إلى هذا الحد قبحا، فإن تضاعيف هذه السورة قد ملئت في كثير من التفاسير، من الأكاذيب والأمور الشنيعة المناقضة لما قصه الله تعالى بشيء كثير.

فعلى العبد أن يفهم عن الله ما قصه، ويدع ما سوى ذلك مما ليس عن النبي صلى الله عليه وسلم ينقل.

فقوله تعالى: { إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ ْ} يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم الصلاة والسلام: { يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ ْ} فكانت هذه الرؤيا مقدمة لما وصل إليه يوسف عليه السلام من الارتفاع في الدنيا والآخرة.

وهكذا إذا أراد الله أمرا من الأمور العظام قدم بين يديه مقدمة، توطئة له، وتسهيلا لأمره، واستعدادا لما يرد على العبد من المشاق، لطفا بعبده، وإحسانا إليه، فأوَّلها يعقوب بأن الشمس: أمه، والقمر: أبوه، والكواكب: إخوته، وأنه ستنتقل به الأحوال إلى أن يصير إلى حال يخضعون له، ويسجدون له إكراما وإعظاما، وأن ذلك لا يكون إلا بأسباب تتقدمه من اجتباء الله له، واصطفائه له، وإتمام نعمته عليه بالعلم والعمل، والتمكين في الأرض.

وأن هذه النعمة ستشمل آل يعقوب، الذين سجدوا له وصاروا تبعا له فيها، ولهذا قال:

{ وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ ْ} أي: يصطفيك ويختارك بما يمنُّ به عليك من الأوصاف الجليلة والمناقب الجميلة،. { وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ْ} أي: من تعبير الرؤيا، وبيان ما تئول إليه الأحاديث الصادقة، كالكتب السماوية ونحوها، { وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ ْ} في الدنيا والآخرة، بأن يؤتيك في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، { كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ ْ} حيث أنعم الله عليهما، بنعم عظيمة واسعة، دينية، ودنيوية.

{ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ْ} أي: علمه محيط بالأشياء، وبما احتوت عليه ضمائر العباد من البر وغيره، فيعطي كلا ما تقتضيه حكمته وحمده، فإنه حكيم يضع الأشياء مواضعها، وينزلها منازلها.

ولما بان تعبيرها ليوسف، قال له أبوه: { يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا ْ} أي: حسدا من عند أنفسهم، أن تكون أنت الرئيس الشريف عليهم.

{ إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ ْ} لا يفتر عنه ليلا ولا نهارا، ولا سرا ولا جهارا، فالبعد عن الأسباب التي يتسلط بها على العبد أولى، فامتثل يوسف أمر أبيه، ولم يخبر إخوته بذلك، بل كتمها عنهم.



{ 7 - 9 } { لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ * إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ * اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ }

يقول تعالى: { لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ ْ} أي: عبر وأدلة على كثير من المطالب الحسنة، { لِلسَّائِلِينَ ْ} أي: لكل من سأل عنها بلسان الحال أو بلسان المقال، فإن السائلين هم الذين ينتفعون بالآيات والعبر، وأما المعرضون فلا ينتفعون بالآيات، ولا في القصص والبينات.

{ إِذْ قَالُوا ْ} فيما بينهم: { لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ ْ} بنيامين، أي: شقيقه، وإلا فكلهم إخوة. { أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌْ} أي: جماعة، فكيف يفضلهما علينا بالمحبة والشفقة، { إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ْ} أي: لفي خطأ بيِّن، حيث فضلهما علينا من غير موجب نراه، ولا أمر نشاهده.

{ اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا ْ} أي: غيبوه عن أبيه في أرض بعيدة لا يتمكن من رؤيته فيها.

فإنكم إذا فعلتم أحد هذين الأمرين { يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ ْ} أي: يتفرغ لكم، ويقبل عليكم بالشفقة والمحبة، فإنه قد اشتغل قلبه بيوسف شغلا لا يتفرغ لكم، { وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ ْ} أي: من بعد هذا الصنيع { قَوْمًا صَالِحِينَ ْ} أي: تتوبون إلى الله، وتستغفرون من بعد ذنبكم.

فقدموا العزم على التوبة قبل صدور الذنب منهم تسهيلا لفعله، وإزالة لشناعته، وتنشيطا من بعضهم لبعض.


{ 10 } { قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ }

أي: { قَالَ قَائِلٌ ْ} من إخوة يوسف الذين أرادوا قتله أو تبعيده: { لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ ْ} فإن قتله أعظم إثما وأشنع، والمقصود يحصل بتبعيده عن أبيه من غير قتل، ولكن توصلوا إلى تبعيده بأن تلقوه { فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ ْ} وتتوعدوه على أنه لا يخبر بشأنكم، بل على أنه عبد مملوك آبق منكم، لأجل أن { يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ ْ} الذين يريدون مكانا بعيدا، فيحتفظون فيه.

وهذا القائل أحسنهم رأيا في يوسف، وأبرهم وأتقاهم في هذه القضية، فإن بعض الشر أهون من بعض، والضرر الخفيف يدفع به الضرر الثقيل، .فلما اتفقوا على هذا الرأي.


{ 11 - 14 } { قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ * أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ * قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ * قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ }

أي: قال إخوة يوسف، متوصلين إلى مقصدهم لأبيهم: { يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ ْ} أي: لأي شيء يدخلك الخوف منا على يوسف، من غير سبب ولا موجب؟ { وَ ْ} الحال { إِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ ْ} أي: مشفقون عليه، نود له ما نود لأنفسنا، وهذا يدل على أن يعقوب عليه السلام لا يترك يوسف يذهب مع إخوته للبرية ونحوها.

فلما نفوا عن أنفسهم التهمة المانعة من عدم إرساله معهم، ذكروا له من مصلحة يوسف وأنسه الذي يحبه أبوه له، ما يقتضي أن يسمح بإرساله معهم، فقالوا:

{ أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ ْ} أي: يتنزه في البرية ويستأنس. { وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ْ} أي: سنراعيه، ونحفظه من أذى يريده.

فأجابهم بقوله: { إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ ْ} أي: مجرد ذهابكم به يحزنني ويشق علي، لأنني لا أقدر على فراقه، ولو مدة يسيرة، فهذا مانع من إرساله { وَ ْ} مانع ثان، وهو أني { أَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ ْ} أي: في حال غفلتكم عنه، لأنه صغير لا يمتنع من الذئب.

{ قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ ْ} أي: جماعة، حريصون على حفظه، { إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ ْ} أي: لا خير فينا ولا نفع يرجى منا إن أكله الذئب وغلبنا عليه.

فلما مهدوا لأبيهم الأسباب الداعية لإرساله، وعدم الموانع، سمح حينئذ بإرساله معهم لأجل أنسه.

{ 15 - 18 } { فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ * قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ * وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ }

أي: لما ذهب إخوة يوسف بيوسف بعد ما أذن له أبوه، وعزموا على أن يجعلوه في غيابة الجب، كما قال قائلهم السابق ذكره، وكانوا قادرين على ما أجمعوا عليه، فنفذوا فيه قدرتهم، وألقوه في الجب، ثم إن الله لطف به بأن أوحى إليه وهو في تلك الحال الحرجة، { لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ } أي: سيكون منك معاتبة لهم، وإخبار عن أمرهم هذا، وهم لا يشعرون بذلك الأمر، ففيه بشارة له، بأنه سينجو مما وقع فيه، وأن الله سيجمعه بأهله وإخوته على وجه العز والتمكين له في الأرض.

{ وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ } ليكون إتيانهم متأخرا عن عادتهم، وبكاؤهم دليلا لهم، وقرينة على صدقهم.

فقالوا - متعذرين بعذر كاذب - { يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ } إما على الأقدام، أو بالرمي والنضال، { وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا } توفيرا له وراحة. { فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ } في حال غيبتنا عنه في استباقنا { وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ } أي: تعذرنا بهذا العذر، والظاهر أنك لا تصدقنا لما في قلبك من الحزن على يوسف، والرقة الشديدة عليه.

ولكن عدم تصديقك إيانا، لا يمنعنا أن نعتذر بالعذر الحقيقي، وكل هذا، تأكيد لعذرهم. { وَ } مما أكدوا به قولهم، أنهم { جَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ } زعموا أنه دم يوسف حين أكله الذئب، فلم يصدقهم أبوهم بذلك، و { قَالَ } { بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا } أي: زينت لكم أنفسكم أمرا قبيحا في التفريق بيني وبينه، لأنه رأى من القرائن والأحوال [ ومن رؤيا يوسف التي قصَّها عليه ] ما دلّه على ما قال.

{ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ } أي: أما أنا فوظيفتي سأحرص على القيام بها، وهي أني أصبر على هذه المحنة صبرا جميلا سالما من السخط والتَّشكِّي إلى الخلق، وأستعين الله على ذلك، لا على حولي وقوتي، فوعد من نفسه هذا الأمر وشكى إلى خالقه في قوله: { إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ } لأن الشكوى إلى الخالق لا تنافي الصبر الجميل، لأن النبي إذا وعد وفى.


{ 19 - 20 } { وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَ * وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ }

أي: مكث يوسف في الجب ما مكث، حتى { جَاءَتْ سَيَّارَةٌ } أي: قافلة تريد مصر، { فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ } أي: فرطهم ومقدمهم، الذي يعس لهم المياه، ويسبرها ويستعد لهم بتهيئة الحياض ونحو ذلك، { فَأَدْلَى } ذلك الوارد { دَلْوَهُ } فتعلق فيه يوسف عليه السلام وخرج. { قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ } أي: استبشر وقال: هذا غلام نفيس، { وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً } وكان إخوته قريبا منه، فاشتراه السيارة منهم، { بِثَمَنٍ بَخْسٍ } أي: قليل جدا، فسره بقوله: { دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ }

لأنه لم يكن لهم قصد إلا تغييبه وإبعاده عن أبيه، ولم يكن لهم قصد في أخذ ثمنه، والمعنى في هذا: أن السيارة لما وجدوه، عزموا أن يُسِرُّوا أمره، ويجعلوه من جملة بضائعهم التي معهم، حتى جاءهم إخوته فزعموا أنه عبد أبق منهم، فاشتروه منهم بذلك الثمن، واستوثقوا منهم فيه لئلا يهرب، والله أعلم.


{ 21 } { وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }

أي: لما ذهب به السيارة إلى مصر وباعوه بها، فاشتراه عزيز مصر، فلما اشتراه، أعجب به، ووصى عليه امرأته وقال: { أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا } أي: إما أن ينفعنا كنفع العبيد بأنواع الخدم، وإما أن نستمتع فيه استمتاعنا بأولادنا، ولعل ذلك أنه لم يكن لهما ولد، { وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ } أي: كما يسرنا له أن يشتريه عزيز مصر، ويكرمه هذا الإكرام، جعلنا هذا مقدمة لتمكينه في الأرض من هذا الطريق.

{ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ } إذا بقي لا شغل له ولا همَّ له سوى العلم صار ذلك من أسباب تعلمه علما كثيرا، من علم الأحكام، وعلم التعبير، وغير ذلك. { وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ } أي: أمره تعالى نافذ، لا يبطله مبطل، ولا يغلبه مغالب، { وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ } فلذلك يجري منهم ويصدر ما يصدر، في مغالبة أحكام الله القدرية، وهم أعجز وأضعف من ذلك.


{ 22 } { وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ }

أي: { وَلَمَّا بَلَغَ } يوسف { أَشُدَّهُ } أي: كمال قوته المعنوية والحسية، وصلح لأن يتحمل الأحمال الثقيلة، من النبوة والرسالة. { آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا } أي: جعلناه نبيا رسولا، وعالما ربانيا، { وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ } في عبادة الخالق ببذل الجهد والنصح فيها، وإلى عباد الله ببذل النفع والإحسان إليهم، نؤتيهم من جملة الجزاء على إحسانهم علما نافعا.

ودل هذا، على أن يوسف وفَّى مقام الإحسان، فأعطاه الله الحكم بين الناس والعلم الكثير والنبوة.

{ 23 - 29 } { وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ * وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ * وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ * وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ * فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ * يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ }

هذه المحنة العظيمة أعظم على يوسف من محنة إخوته، وصبره عليها أعظم أجرا، لأنه صبر اختيار مع وجود الدواعي الكثيرة، لوقوع الفعل، فقدم محبة الله عليها، وأما محنته بإخوته، فصبره صبر اضطرار، بمنزلة الأمراض والمكاره التي تصيب العبد بغير اختياره وليس له ملجأ إلا الصبر عليها، طائعا أو كارها، وذلك أن يوسف عليه الصلاة والسلام بقي مكرما في بيت العزيز، وكان له من الجمال والكمال والبهاء ما أوجب ذلك، أن { رَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ } أي: هو غلامها، وتحت تدبيرها، والمسكن واحد، يتيسر إيقاع الأمر المكروه من غير إشعار أحد، ولا إحساس بشر.

{ وَ } زادت المصيبة، بأن { غَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ } وصار المحل خاليا، وهما آمنان من دخول أحد عليهما، بسبب تغليق الأبواب، وقد دعته إلى نفسها { وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ } أي: افعل الأمر المكروه وأقبل إليَّ، ومع هذا فهو غريب، لا يحتشم مثله ما يحتشمه إذا كان في وطنه وبين معارفه، وهو أسير تحت يدها، وهي سيدته، وفيها من الجمال ما يدعو إلى ما هنالك، وهو شاب عزب، وقد توعدته، إن لم يفعل ما تأمره به بالسجن، أو العذاب الأليم.

فصبر عن معصية الله، مع وجود الداعي القوي فيه، لأنه قد هم فيها هما تركه لله، وقدم مراد الله على مراد النفس الأمارة بالسوء، ورأى من برهان ربه - وهو ما معه من العلم والإيمان، الموجب لترك كل ما حرم الله - ما أوجب له البعد والانكفاف، عن هذه المعصية الكبيرة، و { قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ } أي: أعوذ بالله أن أفعل هذا الفعل القبيح، لأنه مما يسخط الله ويبعد منه، ولأنه خيانة في حق سيدي الذي أكرم مثواي.

فلا يليق بي أن أقابله في أهله بأقبح مقابلة، وهذا من أعظم الظلم، والظالم لا يفلح، والحاصل أنه جعل الموانع له من هذا الفعل تقوى الله، ومراعاة حق سيده الذي أكرمه، وصيانة نفسه عن الظلم الذي لا يفلح من تعاطاه، وكذلك ما منَّ الله عليه من برهان الإيمان الذي في قلبه، يقتضي منه امتثال الأوامر، واجتناب الزواجر، والجامع لذلك كله أن الله صرف عنه السوء والفحشاء، لأنه من عباده المخلصين له في عباداتهم، الذين أخلصهم الله واختارهم، واختصهم لنفسه، وأسدى عليهم من النعم، وصرف عنهم من المكاره ما كانوا به من خيار خلقه.

ولما امتنع من إجابة طلبها بعد المراودة الشديدة، ذهب ليهرب عنها ويبادر إلى الخروج من الباب ليتخلص، ويهرب من الفتنة، فبادرت إليه، وتعلقت بثوبه، فشقت قميصه، فلما وصلا إلى الباب في تلك الحال، ألفيا سيدها، أي: زوجها لدى الباب، فرأى أمرا شق عليه، فبادرت إلى الكذب، أن المراودة قد كانت من يوسف، وقالت: { مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا } ولم تقل "من فعل بأهلك سوءا" تبرئة لها وتبرئة له أيضا من الفعل.

وإنما النزاع عند الإرادة والمراودة { إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } أي: أو يعذب عذابا أليما.

فبرأ نفسه مما رمته به، وقال: { هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي } فحينئذ احتملت الحال صدق كل واحد منهما ولم يعلم أيهما.

ولكن الله تعالى جعل للحق والصدق علامات وأمارات تدل عليه، قد يعلمها العباد وقد لا يعلمونها، فمنَّ الله في هذه القضية بمعرفة الصادق منهما، تبرئة لنبيه وصفيه يوسف عليه السلام، فانبعث شاهد من أهل بيتها، يشهد بقرينة من وجدت معه، فهو الصادق، فقال: { إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ } لأن ذلك يدل على أنه هو المقبل عليها، المراود لها المعالج، وأنها أرادت أن تدفعه عنها، فشقت قميصه من هذا الجانب.

{ وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ } لأن ذلك يدل على هروبه منها، وأنها هي التي طلبته فشقت قميصه من هذا الجانب.

{ فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ } عرف بذلك صدق يوسف وبراءته، وأنها هي الكاذبة.

فقال لها سيدها: { إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ } وهل أعظم من هذا الكيد، الذي برأت به نفسها مما أرادت وفعلت، ورمت به نبي الله يوسف عليه السلام، ثم إن سيدها لما تحقق الأمر، قال ليوسف: { يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا } أي: اترك الكلام فيه وتناسه ولا تذكره لأحد، طلبا للستر على أهله، { وَاسْتَغْفِرِي } أيتها المرأة { لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ } فأمر يوسف بالإعراض، وهي بالاستغفار والتوبة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
فديتني دلوعه
مشرف منتدى شعر و الاناشيد
مشرف منتدى شعر و الاناشيد
فديتني دلوعه


الثور 275
2147478414
تاريخ التسجيل : 24/02/2011
العمر : 29

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالجمعة فبراير 25, 2011 1:35 am

الله يعطيكـ العـــــــــافيه
تفسير راااااااااائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ساحرة البشر
عضو نشط
عضو نشط



25
4869
تاريخ التسجيل : 26/02/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالسبت فبراير 26, 2011 6:33 am

يسلمووو خيوو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء مارس 02, 2011 11:04 pm

يسلمو ع رد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
فارس الظلام
مشرف منتدى التصاميم
مشرف منتدى التصاميم
فارس الظلام


الاسد 211
5186
تاريخ التسجيل : 29/03/2011
العمر : 26
الموقع : http://foxyforce.forumarabia.com/

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء مارس 30, 2011 3:15 am

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Kha12871719411
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الملوك
عضو ماسي



69
4897
تاريخ التسجيل : 06/04/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء أبريل 06, 2011 10:28 pm

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Images?q=tbn:ANd9GcQ3NvHO_F_oLroDFqc9JuC_qOmNg0NpkAAhtAqSkax9troEVONEMQ&t=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق ميسي
ملوك المنتدى
ملوك المنتدى



171
4956
تاريخ التسجيل : 06/04/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالإثنين أبريل 18, 2011 4:42 am

يسلمووو

ع

الموضوع الرئع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
messi
مبدع
مبدع
messi


12
4799
تاريخ التسجيل : 06/04/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالثلاثاء أبريل 19, 2011 3:39 am

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Kha12871719411
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالثلاثاء أبريل 19, 2011 3:39 am

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Images?q=tbn:ANd9GcTDOyzIhJlfZDIhd5a7de_vu2-wHpkaaN7GcwypdilZe2e70Ui7sg&t=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
بنت عمان
عضو ماسي
بنت عمان


48
4864
تاريخ التسجيل : 19/04/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء أبريل 20, 2011 2:21 am

[i يسلمووووووووووووو موضوع رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
┃‎​я̅ōōζч̅
عضو ماسي



44
4771
تاريخ التسجيل : 30/05/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالثلاثاء مايو 31, 2011 6:37 am

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Kha12871719411
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت المستحيل
مميز
مميز
بنت المستحيل


العذراء 112
4860
تاريخ التسجيل : 31/05/2011
العمر : 30

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالخميس يونيو 02, 2011 4:27 pm

مشكووور



‏ يا

المدير

الرئع

وبهاد

الموضوع

انت صرت اروع

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالسبت يونيو 04, 2011 12:47 pm

يسلمووووووووو حبايب ع رد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
messi17
عضو ماسي



68
4879
تاريخ التسجيل : 06/04/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالسبت يونيو 04, 2011 2:51 pm

يعطيك العاااااافيه*&^%$#@
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأحد يونيو 05, 2011 6:50 pm

يسلمووووووو



ع







رد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
ياسمين
عضو نشط
عضو نشط



25
4803
تاريخ التسجيل : 28/04/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالإثنين يونيو 06, 2011 10:55 am

يـــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــــــــــــــو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء يونيو 15, 2011 2:38 pm

يسلموو ع رد farao king
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
♥ حـــلا ♥
مبدع
مبدع



12
4726
تاريخ التسجيل : 13/06/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأحد يوليو 03, 2011 4:38 pm

يــــــــــعطيك العااافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نادرة الوجود
عضو فضي
عضو فضي



35
4746
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء يوليو 20, 2011 3:46 pm

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Kha12871719411
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نادرة الوجود
عضو فضي
عضو فضي



35
4746
تاريخ التسجيل : 04/07/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء يوليو 20, 2011 3:47 pm

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Kha12871719411
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
m.n1996
ملك الاقسام
ملك الاقسام
m.n1996


207
5009
تاريخ التسجيل : 06/04/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأحد يوليو 24, 2011 8:48 pm

يسلموووووووووووووو
ووووووووووووووووو
وووووووووووووووو
ووووووووووووووو
وووووووووووووو
ووووووووووووو
وووووووووووو
ووووووووووو
وووووووووو
ووووووووو
وووووووو
ووووووو
وووووو
ووووو
وووو
ووو
وو
و
و
و
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مجنووونه
عضو ماسي



58
4728
تاريخ التسجيل : 26/07/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالثلاثاء يوليو 26, 2011 3:03 pm

باركـ الله فيكـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء يوليو 27, 2011 2:09 am

يسلموو لي الجميع

ع رد

الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالجمعة يوليو 29, 2011 2:50 am

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Dance1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
بنت جده
عضو ماسي
بنت جده


68
4760
تاريخ التسجيل : 26/07/2011

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 9:22 am

بارك الله فيك

مشكوور ع الموضوع الرائع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغد الوزان
مميز
مميز
رغد الوزان


الجدي 112
4769
تاريخ التسجيل : 17/08/2011
العمر : 25
الموقع : عمان

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء أغسطس 17, 2011 8:14 pm

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Sigpic90434_27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) 6p56hd
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



القوس 1273
2147488484
تاريخ التسجيل : 09/02/2011
العمر : 27

 تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )    تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 ) Emptyالأربعاء أكتوبر 12, 2011 8:19 pm

تسلمووو جميعن على الرد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nnaassr.forumarabia.com/
 
تفسير سورة يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام عدد آياتها 111 ( آية 1-29 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة النجم
»  تفسير سورة البقرة
» كيف تحب محمد عليه افضل الصلاه والسلام؟
» تفسير سوره يس لابن كثير
» فوائد الاكل مع اوقات الصلاة ..(معجزة قرآآنيه ) ,

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هجولة لايف :: °•| هجولة لايف للأسلآميات |•° :: منتدى القران-
انتقل الى: